لأنني لم أجد من يستمع إليّ ..
أكتب الآن لأنني أخبرت ريمة غير مرة: ذاك جوهر التدوين. لن أملّ قول أنني لست على ما يُرام. فمن حقيّ أن أُعبّر عن ذلك للعالم، حتى لو رفض الاستماع إليّ. ولن يشكّل فرقًا إن أعتبرني أحدهم شكّاءًا! لا يمكنني اعتبارها مرحلة صعبة وستمضي. وليست حتى حياةً صعبة؛ بل حياةً مسحوبة المعنى. ناقمٌ أنا على هذا […]