ربما لا تكون “نقش أم كتابة” ترجمةً صحيحة لـ “Heads or tails”، غير أنها -بحسب فهمي- تجسيد لواقع أن التصميم والكتابة وجهان لعملة واحدة.
أدعى م. طارق الموصللي [والميم اختصار للاسم الأجمل: محمد? – لا علاقة ليّ بالهندسة?] أجد معنى حياتي في الكتابة [تبدو جملة مبتذلة?].
على العموم، سأشاركك عبر هذه النشرة البريدية الشهرية بعض قصصي الشخصية حول المجالين،
إنما سألفت نظرك ..
بما أنها نشرة شهرية، فالأعداد ستكون طويلة.. بل طويلة جدًا؛ هذه ليست نشرة ? البريدية ذات الدقائق الخمس!
ها أنا ذا أخبرك قبل أن تتورّط!
مما تتألف النشرة؟
بصفتي مدون، فسأتناول في كل عدد -بتفصيلٍ وإسهاب- موقفًا أو مشهدًا أو مقالة أثّرت بيّ، حيث أٌسقط تفاصيلها على حياتي الشخصية، وأحاول استخلاص الدروس والعِبر منها.
انعكاس ?
مقطع فيديو لن تجده في أي مكان آخر.. حرفيًا؛ أحيانًا سيكون محميًا بكلمة سرّ [يعرفها المشتركون في النشرة دون سواهم]، أحيانًا سيكون .. خاصًا/غير مُدرج.
سيجيب الفيديو عن سؤال يُحيرني، أو قضية تشغلني ضمن حياتي المهنية والشخصية على حدٍ سواء.
~نقش~
فقرة لا بدّ وأن تستهوي الفنانين والرسامين، ولا بدّ من الاعتراف: لا أعلم كيف أقحمت نفسي فيها!
ربما لأن فكرة مشاكسة “المنافسين في اقتصاد الاهتمام” استهوتني ?
الآن؟
فقرة أتحدث فيها عن المشاريع التي أعمل عليها حاليًا [وأقصد بـحاليًا = طيلة الشهر الفاصل بين العددين]
رنين
أعلم أن لا وقت لديك لملاحقة كتاباتي أينما نُشرت. اطمئن، سأوفّر عليك ذاك الجهد، وأشاركك كل قطعة محتوى نشرتها خلال الشهر + ظروف كتابتها الخاصة.
موهوب أمام التلسكوب
مقابلة مع صانع محتوى (مكتوب أو مرئي) عربي. ظهرت فكرتها حين لاحظت وجود مواهب عظيمة ظلمتها خوارزميات شبكات التواصل الاجتماعي، ورأيت أن واجبي يحتمّ عليّ محاولة إزاحة ذاك الظلم.
إن كنت تفضّل “تذّوق” الشيء قبل شراءه، فدونك
العدد الأول
ما رأيك لو نمرح قليلًا؟
لديّ نشرة بريدية شهرية، أشارك فيها بعض قصصي الشخصية حول الكتابة والتصميم.