دقّت طبول الحرب يا سادة!
مررت منذ أيام بتدوينة عربية، تتحدث كاتبتها عن إغلاقها لحساب تويتر بسبب شعورها بعدم جدواه. إضافةً لكونه “يستنزفها نفسيًا” بما احتواه من مشادات كلامية ونقاشات سفسطائية اُضطرت لتكون جزءًا منها. حسدتها! خاصةً بعد اكتشافي أن (طاقة الغضب) لا بدّ لها من منفذ، وغالبًا ما يكون منفذها -عندي- نحو الداخل. فيبدأ جلد الذات، وتتعاظم كراهية الحياة.في […]