نقش أمّ كتابة؟ نقش أمّ كتابة؟
لأن الكتابة والتصميم وجهان لعملة واحدة

تبدو جملة احتيالية من رسالة مصيرها صندوق "سبام" غالبًا [أرجو ألا يكون ذاك مصير العدد😭؛ ساعدني على تجنّب ذلك، فضلّا .. ردّ على العدد بكلمة "صديق 💚"]

 

ربما يظن قارئ إجابتي على كورا أنني ضدّ التسويق بالعمولة. إنما لو تتبّعت أسلوبي في تحقيق الدخل، لوجدتني أعتمده معظم الأحيان.

 

مشكلتي في انجراف الكثيرين نحوه دون دراية بأصوله.

 

ولئلّا يبقى الكلام "تنظيرًا". قررت مشاركتك قصة فيكتوريا كوريتشينكو (Victoria Kurichenko) فنكتشف كيف استفادت من خبرتها في تحسين محركات البحث لكسب عمولات متراكمة (مع beehiiv وشركاء آخرين)، وكيف جمعت أكثر من 750.000 قارئ على ميديوم والاستراتيجيات التي استخدمتها حتى وصلت مرحلة الاعتماد الكامل على العمولات.

 

لنبدأ .. 🏁

بدأت فيكتوريا مسيرتها المهنية بالعمل في تحسين محركات البحث. صحيحٌ أن المجال منحها بعض الحرية، لكنها ظلّت تحلم ببناء مشروعها الذي يمنحها مزيدًا من التحكم في حياتها.

 

ومع مطلع 2020، قررت التسجيل في منصة ميديوم Medium الشهيرة رغم تخوّفها، حيث شاركت تجربتها في تحسين محركات البحث ورحلتها في ريادة الأعمال. لتُدرك كمّ التشابه بين مشاكلها ومشاكل الآخرين.

 

الحصيلة:

📰 257 مقالاً

👥 7400 متابع

🤳🏽 أكثر من 755000 قارئ حول العالم

 

وهنا ظهرت المشكلة المشتركة في جميع منصات الكتابة الجماعية: الملكية.

⬇️
كامل محتواها ومتابعيها وعملائها ملك المنصة، ما يعني أنها ستقع دائمًا تحت رحمة "الخوارزمية"

 

إذًا، لا مناص من الخطوة القادمة. ✔️

وإن كنت أنا، كاتب المحتوى البسيط، أعتبر إطلاق مدونتي أفضل قرار في حياتي! فما بالك بخبيرة السيو "فيكتوريا"؟

 

بالضبط .. قررت صديقتنا إطلاق موقعها الإلكتروني؛ ليكون البيئة الرقمية التي تستخدمها لمشاركة دراسات حالاتها التسويقية، ودروس تحسين محركات البحث، ورحلتها الريادية.

 

التحدي الجديد: اختيار اسم النطاق (Domain Name)

عندما أطلقت فيكتوريا موقعها الإلكتروني، فضّلت مخالفة نصيحة زملائها باستخدام اسمها. وعوض ذلك، شعرت أن الاعتماد على العلامة التجارية أكثر توافقًا مع قيمها وجمهورها المستهدف، وسيمنحها خياراتٍ أكثر لتوسيع نطاق عملها في المستقبل.

 

وهكذا، اختارت Self Made Millennials؛ وجدته يعبّر عن شريحة عملائها: جيل الألفية الذين صنعوا أنفسهم، والخبراء الذين بنوا خبرتهم بأنفسهم، والأشخاص العصاميين".

 

النشرة البريدية 💌

في حين كان إنشاء صفحات الشركة على شبكات التواصل بديهيًا قبل بضعة سنوات، نرى اليوم هجرة جماعية نحو النشرات البريدية؛ من الواضح فقدان ثقتنا التام بمنصاتٍ تتلاعب بمستخدميها.

 

وبصفتها خبيرة في المجال، لم تتردد فيكتوريا لحظة بإطلاق نشرتها البريدية. ولم تواجه مشكلة في اختيار المنصة "ConvertKit"؛ حيث لم تكن منافستها Beehiiv ظهرت بعد. 

 

وهكذا، استخدمتها صديقتنا لفترة، حتى بدأت تسمع -بفضل ميديوم- عن منصة ناشئة تثير ضجة كبيرة عبر الإنترنت.

 

تستحق هذه التفصيلة التريّث عندها قليلًا .. 

تُغري منصة "ConvertKit" مُستخدميها الجُدد بعرضٍ لا يُقاوم: استضافة 10,000 مشترك للخطة المجانية. فظاهريًا، ليس ثمّة ما يستوجب انتقال فيكتوريا لمنصة أخرى.. خاصةً إن كانت ناشئة.

 

لكن صديقتنا قررت اختبارها وكتابة مراجعة عنها ثم تركتها.. لمدة عام كامل.

 

كيف نجحت فيكتوريا في التسويق بالعمولة؟

نكره -بطبيعتنا- التسويق بالعمولة، ربما باعتباره نموذج عمل (مندوبي المبيعات)؛ ممن نراهن على عدم استخدامهم "منتجاتهم".

تُدرك فيكتوريا ذلك، لذا تحرص على اختبار الأدوات بنفسها قبل ترشيحها لجمهورها. ونراها انتقائية عند اختيار الأدوات المذكورة؛ فلا تستخدم -وتروّج- إلا الأدوات التي تساعدها في إدارة عملها بكفاءة.

 

استراتيجية التسويق بالعمولة التي تتبعها بسيطة للغاية، وسهلة التنفيذ، ويسيرة التكرار: 

 

💎 مستعينةً بخبرتها في السيو، تختار كلمات مفتاحية يسهل تصنيفها، وتتمتع -في ذات الوقت- بفرص ربح كامنة.

📑 تختبر الأدوات التي يُظهرها البحث، وتكتب مراجعات صادقة ومتعمقة، ثم تنشرها على موقعها الإلكتروني.

💱 وهنا فقط، ترى إذا كان مزوّدو الأدوات يوفّرون برامج تسويق بالعمولة.

 

على سبيل المثال، عندما اكتشفتَ beehiiv، لم يكن يتجاوز عمر المنتج نصف عام فقط. حينئذٍ، لم تكن العلامة التجارية تشهد حركة بحث، ولم ينافسها أحد. 

 

إنما سرعان ما تغيّر الحال

تحتل مراجعة فيكتوريا لمنصة beehiiv مرتبة متقدمة في الصفحة الأولى تحت كلمة " beehiiv newsletter" المفتاحية وأخرى ذات صلة. وتجذب حوالي 500 زائر شهريًا إلى موقعها الإلكتروني الآن. وتولّد حوالي ثلاث مبيعات جديدة شهريًا؛ وذاك تأثير مراجعة واحدة فحسب.

 

لكنه أثر ممتد..

فبعدما كانت تقضي ساعات باحثةً عن أدوات مميزة لتكتب مراجعات عنها. بدأت فيكتوريا تجذب انتباه صنّاع أدوات يبحثون عن صنّاع محتوى للتعاون معهم، قائلين:

 

"نعلم أن صفحة مراجعتكِ لـbeehiiv تُبلي بلاءً حسنًا. هل يمكنكِ تقديم ذات النتيجة لنا؟ سنقدم لك فرصة شراكة، ووصولاً مجانيًا إلى الأداة"

 

أتاحت لها الاستمرارية والقيمة التي قدمتها لجمهورها اكتساب الزخم وتوليد إيرادات متكررة. ربما تتطلب كتابة المراجعات وقتًا، لكن العوائد مُجزية (وإن تأخرت).

 

العمولة الأضخم.. 

منذ كتابة مراجعتها الشهيرة، انطلقت رحلة فيكتوريا في توليد دخل سلبي من برنامج شركاء beehiiv.

 

توضيح بسيط: هذه خطط الاشتراك في المنصة

وتحصل -بصفتك مسوّق- على 50% من قيمة أي خطة.. ولعام كامل.
هذا يعني أنه إذا سجّل أحدهم في خطة Max بقيمة 86$ فستحصل على 516$ على مدار العام.

 

لكن في 8 آذار/مارس 2023، حصلت فيكتوريا على عمولة الـ 499$ دفعة واحدة (أي خلال شهر فحسب)، وظلّت تجني ثمارها طيلة عام -كما أسلفنا- بمجموع وقدره: 5988$

 

لكن من أين جاءت هذه العمولة الضخمة؟

ربما نسيت إخبارك أن فيكتوريا أطلقت موقعها الإلكتروني قبل نحو عام ونصف من تلقيّ تلك العمولة (وتحديدًا في شهر آب/ أغسطس 2021).

 

وعلى قِصر الفترة، لكن كان تفانيّ فيكتوريا -خلالها- كفيلًا بجذب انتباه الشركات العملاقة؛ حيث لم يقرأ أصحابها تدوينات فيكتوريا فحسب، بل كانت العمولة عن حزمة مؤسسية اشتراها أحدهم بعد إطلاعه على مراجعة الأداة.

لهذا السبب -تحديدًا- أشاركك قصتها عزيزي القارئ؛ لأبثّ الأمل داخلك (وربما داخلي أولًا) بغدٍ أفضل لنا، كتّاب المحتوى.

 

ختامًا، عند سؤالها عن نصيحة تقدّمها للراغبين بدخول عالم التسويق بالعمولة، أجابت فيكتوريا:

 

"قد يعتقد البعض أن جميع المجالات "مُشبَعة"! ولكن إذا أمعنت النظر وتعمقت في البحث، فستدرك أن داخل كل مجال فرصة، وما عليك سوى مشاركة تجربتك وفهم نقاط الضعف واحتياجات الناس ثم مساعدتهم، وفي النهاية ستجد طريقة لاستغلال تلك الفرصة"

أحمد العسيلي من الشخصيات التي أكنّ لها وافر الاحترام؛ يظهر في إحدى فيديوهاته ممسكًا سيجارة، ليحذّر -في ذات الفيديو- من عواقب التدخين.
موقف أتفهمه تمامًا.. 😌

ورغم شهرته الواسعة، لم يُمانع استضافته في بودكاست مغمور تمامًا .. 🔽

مشاهدة ماتعة 🤩
لماذا لم تنقر الصورة أعلاه؟ 🤨

حظيت خلال [شهر الاستقالة الكبرى] بفرصة اكتشاف قدراتي الكتابية من جديد؛ لأحصل بفضل ذلك على فرصتي عمل ممتعتين: الأولى مع حسوب.

والثانية مع وكالة عبسان 

فما تُراها تلك الكتابات؟

  • لماذا يتحتّم عليك مشاركة لحظات فشلك؟ 🛬. الإجابة المختصرة: طالما أنك قادر على اعتبار لحظات الفشل درسًا، فهي ليست فشلًا حقيقيًا.

  • الذكاء الصُنعي AI يستعين بـ “محامي الشيطان” 🐍. أتحداك أن تُحدد موقفي بعد قراءة التدوينة!

  • العلامة التجارية المُستباحة! 🔞. ستراني أُشدد كثيرًا على أهمية التخصص، سواء في التدوينة المذكورة، أو أثناء محاولتي كشف الستار عن سرّ نخبة صنّاع المحتوى.

  • ماذا يعني أن يكون يومك مسمومًا؟ ☠️. تدوينة مكتوبة في أسوأ مزاجٍ ممكن!

 

كتبت [كيف غسلت 🧼 حكاية السلحفاة 🐢 والأرنب 🐇 أدمغتنا 🧠؟] وفي نيتي حصر تتمة المنشور لأعضاء نادي الكتّاب السري.. غير أنني كلما صقلت النص أكثر، اكتشفت سخف الفكرة. ما رأيك أنت صديقي؛ هل ستدفع مقابل معلوماتٍ كهذه؟

 

صرت أَميَل للقصص الإنسانية المؤثرة؛ لذا شعرت أثناء إجابة الأخت الفاضلة -هنا- بسعادةٍ عارمة [لم أعرف كيف أشارك رابط الإجابة دون أن أبدو مغرورًا!]

تسترجع صديقتنا مريم الهاجري ذكريات طفولتها، وكيف غرست والدتها داخلها حُب فلسطين، وتسألنا: كيف تغرسون وتنقلون مشاعركم ورؤاكم بطريقة مقنعة لأبنائكم؟

 

صادف يوم 26 / 1 / 2025 ظهور العدد #1 من نشرة عبثية لأكثر المجالات تنظيمًا! يُمتنعنا الصديق طارق الخميس بحديثه عن دور الفوضى في تطورنا الشخصي والمهني.

 

حين يخطو شخصٌ ما خطواته الأولى في عالم الكتابة، سيتعثر بالتأكيد، صحيح؟ ليس تمامًا! وأكبر مثال نشرة مها محمد البريدية؛ إذ وجدت انتقالًا سلسًا بين الأفكار، عداك عن المقدمة التشويقية الأخاذة.

 

وكذلك مرام بنت عوف، في أول أعداد نشرتها، تشاركنا دوافعها للكتابة. أؤمن بإمكانياتها الكامنة، والتي تظلمها بمنشوراتٍ قصيرة.

 

لا أعلم إن كانت مصادفة، لكن صديقنا عبدالعزيز برغش أطلق -بدوره- نشرة رواد، وشاركنا دوافعه في عددها الترحيبي.

 

"تقدير تفاصيل الحياة الصغيرة" مبدأ رائع، وقلّة مَن يشرحونه بأسلوبٍ ماتع كما فعلت الصديقة جنان المحيميد.

 

كثيرًا ما أشعر بأننا فقدنا أقلامًا واعدة، ويحزّ في نفسي أن تأخذ مشاغل الحياة أصحاب تلك الأقلام بعيدًا عنّا. أتريد مثالًا؟ تفضّل .. 😔 

 

كيف تتخيل الساعات الأخيرة من حياة المجاهد عمر المختار؟ ذاك ما تنقله لنا إيناس المنصوري عن مذكرات سجّانه الإيطالي.

 

على خلاف ما تعتقده صديقتنا كنزة، عام 2024 لم يكن مليئًا بالـ …[الفرص الضائعة 😒]. ولأُثبت ذلك، دعوتها لمقابلة تتحدث فيها عن إنجازاتها.

🖋️ عرفينا بنفسك! من أنت؟ 

“من أنت" ممم، إنه سؤال فضفاض نوعا ما طالما احترت في إيجاد جواب واضح له 🙈 

لكن على أية حال سأجيب عنه إجابة كلاسيكية: أنا كنزة كاتبة محتوى وشغوفة بالكتابة والقراءة، متحصلة على شهادة ماستر في تخصص حماية الأنظمة البيئية (علم البيئة والمحيط)، وأعمل كاتبة محتوى منذ أغسطس 2022.

 

🖋️ صِفي لنا -باختصار- روتينك اليومي بصفتكِ كاتبة محتوى؟  

روتيني بصفة كاتبة محتوى يبدأ بفنجان من القهوة، أتصفح حسابي إكس، أرد على رسائل عملائي إن وجدت، أخرج بعدها للمشي. أستمع لبعض الموسيقى ثم أشرع بعدها في العمل مباشرة وأستمر طيلة المساء مع أخذ وقت مستقطع من حين لآخر، وأحيانا يستمر العمل حتى وقت متأخر من الليل.

 

🖋️ هل يمكنكِ إخبارنا بشيء لا يعرفه جمهورك عن أسلوبكِ في الكتابة؟  

ما لا يعرفه جمهوري عن أسلوبي في الكتابة هي أني غالبا ما ألجأ لمقاطع من أغاني أسمعها أو اقتباسات ملهمة أحتفظ بها في قائمة المفضلة في هاتفي وأستهلم منها كتابة عناوين ومقدمات مقالاتي كي تكون "هوك Hook" جيد أجذب به القارئ.

 

🖋️ بمجرد نشر قطعة المحتوى، كيف تروجين لها عادةً؟  

كغيري من الردفاء فإنه وبمجرد كتابتي لقطعة محتوى أنشرها مباشرة على مدونتي ثم أروج لها على حسابي على منصة إكس.



🖋️ كيف تحافظين على حماستك أثناء المشاريع المُتعبة؟

في واقع الأمر لم يعد يحركني الحماس في المشاريع الأخيرة إنما تحركني المسؤولية 😁، لكن عادة ما أذكّر نفسي بالحياة التي وعدت نفسي بها والأهداف التي وضعتها لنفسي، ناهيك عن أني أذكّر نفسي بأني محظوظة كوني أجني مالا من شيء أستمتع بالقيام به.

 

 🖋️ هل تمانعين مشاركتنا إنجازك الأعظم. 

طبعا لا أمانع، لكن لأصدقك القول لا يوجد لحد الآن ما أسميه إنجازي الأعظم. لكن دعني أسميه الإنجاز الذي ترك أثرا في حياتي وهو ثاني مشروع لي ككاتبة محتوى. جاء مباشرة بعد شهر من أول مشروع لي، لا زلت لحد الآن أتذكر إعجاب العميل الشديد بعملي وإطرائه الرائع آنذاك، لقد كان تحسنا كبيرا جدا في ظرف وجيز قدمته باحترافية كبيرة مباشرة بعد شهر من إنهائي لأول مشروع لي والذي أعتبره دون المتوسط نوعا ما.



  🖋️ حدثينا عن مشروع فشلتِ فيه والدرس الذي تعلمته؟  

كان هذا العام الماضي؛ مشروع كتابة مقالات تقنية باللغة الانجليزية. صحيح أني أعربت عن رغبتي في الكتابة باللغة الانجليزية لكن لم يكن المجال التقني هو ما أردته بالضبط. بالرغم من ذلك قبلت العمل وخضت التجربة. 

 

للوهلة الأولى أُعجب العميل بالمقالة لما قرأها أول مرة، لكن بعد ذلك صرت أتلقى الكثير من الملاحظات والنقد عن المقال وأنه ليس هذا هو المطلوب، بعدها انسحب العميل من المشروع ولم نكمل العمل معا وفشلت الصفقة. 

 

أما عن الدرس الذي تعلمته فهو أني أبعد ما يكون عن الكتابة باللغة الانجليزية في المجال التقني 😁 فقط إنه ليس مجالي بكل أمانة لكن على الأقل خضت التجربة وهذا ما خرجت به كدرس.

 

 🖋️ ما التحديات التي واجهتها خلال مشروعكِ الأخير؟ وكيف تعاملت معها؟ 

آه، لقد كان مشروعا مليئا بالتحديات والضغوطات من ضمنها ضيق الوقت خاصة وأني كنت أعمل على مشروع آخر، عدا عن التعديلات الكثيرة التي كان يطلبها العميل لقد كانت متعِبة للغاية، إضافة لصعوبة العثور الأمثلة التي أرادها بالضبط، دون أن أنسى الانقطاعات المتكررة للكهرباء لمدة يومين كاملين أو ثلاث ونفاذ البطارية. لكن الحمد لله بتوفيق من الله عملت ليلا ونهارا وضاعفت من مجهوداتي لأصل للمطلوب وسلمت المشروع على خير والله الحمد.

 

  🖋️ ماذا تقرأين الآن؟

9/أقرأ حاليا كتاب: الأرنب خارج القبعة لمحمد أبو زيد، إنه يتحدث عن نصائح عن الكتابة وكل ما يهم الكُتّاب وما إلى ذلك.

 

في الأخير أود أن أشكرك على استضافتي في نشرتك المميزة، إنه لشرف لي حقا أن أكون ضيفة العدد لإحدى أحب النشرات على قلبي، دمت مبدعا أستاذ طارق. 

كان عددًا طويلًا..😪

فإن وصلت إلى هنا، فشكرًا لصبرك على ثرثرتي. 😅 ولا أخفيك سرًّا، أنا -على غرار أحمد مشرف- من دُعاة الانغماس في النصوص والمشاهدات الطويلة، التي تترك أثرًا لا يُزال لمدة.

والآن، هل ليّ بطلب؟

هل تُمانع إخباري رأيك بالعدد؟ أيّ الفقرات أحببتها أقل/أكثر؟

تحياتي الصادقة 

إن وصلك العدد بطريقة غير شرعية؛ "فَرْوَدَة Forward" مثلًا.. فأرجو منك إخباري –عبر الردّ على هذه الرسالة- بمن ارتكب هذه الجريمة ⚔️ ، هذا أولًا..

أما ثانيًا، فيمكنك تقديم طلب اشتراك رسمي عبر الرابط التالي

twitter 
الموصللي
أريكتي المفضلة
جميع حقوق الإبداع محفوظة في سجلّات التاريخ
انسى أمر النشرة للأبد ☢️   |   تحكّم في اشتراكك 📳   |   نسخة الويب 🌐