أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (8)

مرّ اليومان السابقان بطريقة غريبة، حيث أصل إلى نهاية اليوم لأتذكر -فجأة- أن عليّ نشر تدوينة! فأُسرع وأتصفح مدونة أو اثنتين.. وأنتم تعرفون البقية. لذا، قررت اليوم أن ابدأ مبكرًا، وتحديدًا: الساعة 00:38 من صباح يوم الجمعة، لكنني سأُجدول التدوينة بحيث تصلكم (وتصل المذكورين فيها) في تمام الثامنة صباحًا، علّها تكون فاتحة خير لهذا اليوم […]

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (7)

عامر الرواي، الشخص الاجتماعي جدًا: “الصمت خيارٌ لست أملكه” ماذا تقصد بهذه الجملة؟ مَن صمم شعار مدونتك؟ وما قصتك معه؟ ولماذا أخترته شخصيًا إلى هذا الحد؟ هل تفكر في إحياء “عين التقنية”، أم تُراك صرفت نظرك عن الفكرة تمامًا؟ حديث شخصي: يومي كان مزدحمًا، حتى أنني بذلت جهدًا خرافيًا للمشاركة في #مشروع_شهر_الكتابة جميلٌ أن يؤمن […]

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (6)

الوقت يمضي مسرعًا، وضيوفنا اليوم مستعجلون أيضًا! نبدأ اليوم مع ريادي الأعمال/ جابر صالح حدبون: لفت نظري في صفحة التعريف بشخصك الكريم، إشارتك للتواصل على أنه هواية! والسؤال: كيف يختلف التواصل مع الأصدقاء المستقبليين عنه مع العملاء المستقبليين أيضًا؟ لماذا تكثر الأخطاء التقنية bugs في منصات التجارة الإلكترونية؟ وما هي (المنارات) التي يمكننا عبرها الاسترشاد في […]

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (5)

الصحفية أمل السعيدي، لا أظنّها تمانع إن وصفتها بالشخصية الحادّة الهشّة. (ملكة أرض الضباب) من الشخصيات التي تغرّد دائمًا خارج السرب، لا تريد التواصل مع أحد، وإنما هي تدّون لتنقذ نفسها. أشعر برغبة في استفزازها (وهو شعور هجرني منذ سنين!) قلتِ أن صور المكتبات الكبيرة، أو المليئة بالكتب والاكسسورات، تشعرك برغبة في القيء، ألا تمتلكين […]

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (4)

في جولة اليوم، سنتعرف إلى شخصيات شهيرة وثرية فكريًا، تطلّب الخروج بقائمة الاسئلة أدناه قرابة 4 ساعات! لذا، سيكون لطفًا كبيرًا منكم أن تشاركوها مع أصدقائكم. وتذكروا أن العرض إياه لا زال ساريًا علي بوصالح، شخص متعدد المواهب والإنجازات، انقطع عن التدوين فجأة، فحزّ ذلك في نفسي كثيرًا: استمرّت نشرة رمان الأسبوعية لفترة لا بأس […]

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (3)

تؤكد ليّ هذه الرحلة، يومًا بعد يومًا، أن هناك العشرات من المواهب التدوينية التي نكاد نفقدها.أودّ هنا الإجابة عن سؤالٍ لم يُطرح: ما الذي يُجبرك على القدوم، في ذات الوقت تقريبًا،… .. لتحاور أشخاصًا ربما لم يعودوا موجودين؟! إجابتي البديهي (والتي ذكرتها هنا) أنني شغوف بالتدوين.. وشغوف حقيقي أيضًا.? على الجانب الآخر، أعاني مما ذكرته […]

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (2)

رحلة البحث عن مدونين بمواصفات خاصة، ممتعة ومُرهقة في آنٍ معًا! جميع ضيوف هذه التدوينة هم أشخاص مشغولون للغاية، لذا لا أتوقع تلقيّ ردّ من أحدهم. ومع ذلك، لا ضير من المحاولة. نبدأ مع الرحّالة (عبدالله مبارك الجلاوي)، أو ابن بطوطة القرن الحادي والعشرين كما اكتشفت عبر مدونته: هل فكرت في التقديم للعمل ضمن قناة […]

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (1)

أحب فكرة وجود مجتمع للمدونين (أو حتى اتحاد المدونين العرب كما أقترح الصديق هادي الأحمد). إنما اسمحوا ليّ مشاركتكم عتبي الرقيق لظاهرة لم أرغب برؤيتها في مجتمعنا، وأقصد بذلك (التكتلات). فكيف يكون من المنطقي أن نكتفي بمن نعرفهم إن كان هدف المبادرة تعريف بعض المدونين ببعض؟ هذا ما كنت أفكر فيه حين أشرت إلى مدونين […]

أخر أخبار رواية ج.ن.س!

صحوت أمس بمزاجٍ سيء، يُشبه ما تحدث عنه العرّاب عبد الله المهيري هنا. هذا ما كنت أفكر فيه منذ بدء التحدي: ما الفائدة من الاستمرار في كتابة مسودة رواية لن تُنشر؟ (فهي تحتاج للكثير من الجهد، وربما اُضطررت لإعادة كتابتها من الصفر)، ولا أتلقى دعمًا ماديًا أو حتى معنويًا لتأليفها؟ بل وأقتطع وقتًا للكتابة على […]

لا أبحث عن سلوى.. تكفيني نجوى

هذه التدوينة برعاية الأغنية التي لا تموت Linkin Park – In The End رغم اتخاذي قرارًا حاسمًا بألّا أعود للشكوى عبر هذه المدونة، لكن الحياة تحملني.. تتلاعب بيّ.. لتقذفني على أبواب مدونتي كمستمعٍ وحيد.اليوم، أنا لست بحاجة لمستمعين أو لقرّاء. اليوم.. أنا مكتفِ بذاتي.. وبهذه الأغنية. اعتبروا .. أو لنقل اعتبر (بما أن لا أحد […]

تمرير للأعلى