أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (4)

في جولة اليوم، سنتعرف إلى شخصيات شهيرة وثرية فكريًا، تطلّب الخروج بقائمة الاسئلة أدناه قرابة 4 ساعات! لذا، سيكون لطفًا كبيرًا منكم أن تشاركوها مع أصدقائكم.

وتذكروا أن العرض إياه لا زال ساريًا

علي بوصالح، شخص متعدد المواهب والإنجازات، انقطع عن التدوين فجأة، فحزّ ذلك في نفسي كثيرًا:

بحسب ما فهمته من تدوينة بلادة هانئة، أعتقد أن اسئلتي الموجّهة للزميلة (فاطمة) ستحظى بإجابات لم أقرأ مثلها:

عبدالرحمن الخميس، من الأشخاص الذين أشعر بالضآلة أمام ثقافتهم العالية. لذا، واجهت صعوبة بالغة في اختيار اسئلة مناسبة له:

  • هل تعتقد أن نظرة صديقك شائعة بين العامة، أم هي تقتصر على أصحاب الاختصاص؟
  • لماذا لا تحبّذ استخدام الواتسآب في تواصل العمل؟ وما هي وسيلة التواصل التي تفضّلها للعاملين عن بعد؟
  • تكره عملية خلق المحتوى، لكنك تُحب الناتج النهائي. هل يُعتبر الأخير بمثابة حافز لك للاستمرارية؟ بعبارة أخرى: لماذا لا زلت مستمرًا في التدوين إن كنت تكرهه؟

يكبرني الأستاذ عثمان بن أحمد الشمراني -أطال الله في عمره- بعقود، لذا فهو خير شخص لنتزود منه في رحلتنا التدوينية والحياتية:

  • بعد نصيحتك للمسلمين أجمعين بالابتعاد عن التطرف، استوقفني سؤال: هل تعتقد أن تجاهل الإساءات بالكليّة، وعدم تناقلها أو الحديث عنها هو حلٌ ناجع؟
  • تحدثت عن الأمل، فينتابني الفضول فيما إن عاصرت كوارث أشدّ من الجائحة، وكيف تعاملت معها في سنيّ الشباب؟
  • لا أعلم لماذا شعرت بالألم حين قرأت تدوينتك: شبيك لبيك، جميعنا -كشباب- اختبرنا ذات الشعور، فما هي نصيحتك لنا؟

حين سألت عن رأيه، قال: الأستاذ سفر عياد مشغول دائمًا، لا أتوقع أن يُجيب عن اسئلتك. وكأنه بهذا ضغط زرّ التحدي داخلي!

  • كشخص شغوف بالقصص من الانترنيت، ما هو تفسيرك (المفصّل) لقصص النجاح في البيئات الأخرى؟
  • تمكن كلا القطاعين (العام والخاص) من دعم الأمن الغذائي في السعودية، هل تعتقد أن الأفراد قادرون على المثل؟
  • ذكرت الأستاذة نور الحسن في لقاءها معك، أن أهم التحديات التي واجهتها تمثلت في إقناع الشركات بالعمل مع فريق ترجمة بالرغم من أسعارهم المرتفعة. والسؤال لسمّوك: هل تعتقد أن مجال الترجمة مظلوم عربيًا فحسب، أم هي حالة عامة (نتيجة استسهال البعض عملية الترجمة)؟

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (4)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تمرير للأعلى