أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (10)

أحتاج لاستشارة طبيب، أصبح الأمر جديًا!

لم يعد الأمر متعلقًا بافتقاد معنى الحياة، وإنما بالميول الانتحارية. مررت بظروف أصعب، لذا.. لا مشكلة لديّ بما يحدث حولي. إنما بالنداء داخلي الذي يدعوني لوضع حدً لحياتي، ويضرب بغاية (الحفاظ على عائلة معلّقة في عنقي) عرض الحائط.

  • كتبت الجزء الأول من هذه الإجابة قبل أن أخلد إلى نومٍ متقطع، مليء بالكوابيس. ثم استكملتها بعدما استيقظت.. فزعًا.. لكنها لم تُثر داخلي أي حماسة.
  • وصفت الأمر بالاحتراق الوظيفي (لا أعلم في أي جحيم كتبتها!.. ربما هنا)، لكنني فقط لا أُطيق الحياة بكافة مظاهرها ومُغرياتها.
  • أفكر -جديًّا جدًا- في الاعتذار عن أفضل مشروع مستقل تلقيته! ورسالة الاعتذار جاهزة، ينقصها فقط ضغطة زرّ “إرسال”
  • قابلت منذ يومين أ. ليث حسين، وغرقنا في حديث طويل عن الشعر، المفترض أنه أحد الداعمين المحتملين لروايتي المؤلمة ج.ن.س. طلب منيّ الإطلاع على منصته خبير العروض، ووعدته خيرًا.. لكنني مللت تلقي الطلبات.

راف.. فحسب:

  • لماذا قد يفكر الشخص في موت أسراره معه؟
  • ما رأيك بثلاثية Sunrise؟ هل تجسّد الحياة بأكملها كما يرى البعض، أم تسلّط الضوء على أجزاء منها فحسب؟
  • بعيدًا عن فقدان الأشخاص الذين تحبينهم، ما الذي يُخيفك من الموت؟

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (10)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تمرير للأعلى