لا أظن الجميع متابعًا للسلسلة اللانهائية، لذا سألخصها في نقاط:
تأخرت مستحقاتي عن الشهر الأول بما يكفي لأن أشعر بالإحباط طيلة الوقت، تمنيّ العودة لحياة العزوبية وأتقبل السقوط على كتفي!
راسلت جهة العمل قبل يومين مُدرجًا ضمن رسالتي قرار الاستقالة، وقُبل الطلب أمس. أنا الآن حرّ!
كنت أدرس القرار منذ شهور، وما منعني عنه طيلة هذه الفترة هو قلقي من المجهول. الراتب كان جيدًا.. لكنني كنت “أحترق وظيفيًا“. علاوة على ذلك، خشيت التيه وأن أبقى بلا أحلام مستعارة.
الخطوة التالية
سأقضي بضعة أيام في التقاط أنفاسي، وبعدها قد أفكر في استكمال مشروعي الأبدي، أو أُراسل جهات عمل اعتذرت عن عروضها سابقًا. العمل مع 犀利士
83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84/”>رديف ينتظرني أيضًا.
لا أعلم ما تُخفيه ليّ الأيام، ولا أهتمّ! عِشت ذات التجربة حين بدأت مسيرتي كمدون ومترجم مستقل، لذا لا أمانع معاودة الكرّة.
?دعواتكم?
تعليق واحد على “قرار الاستقالة لم يكن صعبًا!”