ليس لديّ ما أفعله! [عن ازدحام جدول المهام]

مرّت أيام منذ استطعت التركيز في عملي، منذ بدأت العمل كمستشار ومدرب في رديف وأنا أفكر: ما تأثير مثل هذه التدوينات على مستقبلي المهني؟

أحب الطريقة التي تتوافد فيها الأفكار بعشوائية ضمن هذه المساحة الشخصية. إنما فقط أبحث عن مخرج، أرغب بالعودة إلى رؤية التدوين كنافذة للتعبير عن الشغف.
كل ما أفعله حاليًا مدفوع بالمال، حتى حين فكرت في إضافة “تفاصيل” لمساحتي على كورا

فكرت في إنشاء صفحة جديدة على Ko-Fi.

متأثر جدًا بالتفاعل الذي أتلقاه على منشوراتي في الفيس بوك

أريد لكل هذا أن يتوقف!

عشرات المهام التي تنتظرني، بعضها يتعلق بمشروعي الأبدي، والبعض الآخر بهواياتٍ جديدة، وثالثة بمهامٍ يومية أسوّفها من يومٍ لآخر.

اقرأ حاليًا ظل الريح – كارلوس زافون، وأستعجب قدرته على خلق تفاصيل مدهشة لعوالم خيالية. في حين أقف عاجزًا أمام نقل مشاهداتي للورق!
يدعون ذلك: مرض المقارنة. وكم ظننت نفسي بريئًا منه.

أُدرك أن لا عوالم وردية للكتابة، ربما فقط أفكاري مشوشة

ليس لديّ ما أفعله! [عن ازدحام جدول المهام]

4 أفكار بشأن “ليس لديّ ما أفعله! [عن ازدحام جدول المهام]

      1. قرأتها قبل سنوات، هي والجزء الثالث، أظن أنني سأعيد قراءة السلسلة وإكمال بقية الأجزاء، عندما يحين الوقت سأنشر مراجعتي لها ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تمرير للأعلى