رسالة امتنان 💌 إليك أيها العالم 🌍

ممتن للراقي (أنس بوخش) الذي خصص بضعة ثوانٍ للردّ على تغريدتي البسيطة ? وصلني أمس الأول إشعار من موقع Gumroad، يُخبرني أن نسخة جديدة من روايتي بيّعت بـ 2$. ممتن للأخ الجميل محمّد سعيد الذي جازف.. فدفع مبلغًا كهذا لقاء عمل كاتبٍ مغمورٍ مثلي.ممتن لنفسي التي اتخذت قرار عدم تحديد سعر ثابت للنسخة الإلكترونية من […]

الحزن: عنيد ثقيل كأنقاض البيوت والأحلام

لم أذهب اليوم إلى المعهد. فبعد أن استيقظت “على عجل” لألحق بالحياة، وجدتني شخصًا غير مُرحب به في اليوم الجديد. مزاجي المتعكر لم يسمح ليّ بأداء أي من أعمالي، وهو ما زاد إحساسي بتأنيب الضمير والغضب من نفسي. نفسي الأجدر بالحُب ترفض تقبّله حتى ولو على سبيل الهدية! شاهدت مقابلة أنس بوخش مع الإعلامي الشهير […]

إنهم يضحكون عليّ!

لطالما شجّعت على تعلم لغة جديدة لما يتضمنه من فوائد مدهشة، إنما بقيت بعيدًا عن التطبيق أمدًا بعيدًا. الحمد لله أن أدركت خطئي، وما سلسلة التدوينات هذه إلا محاولة لرصد مسار العودة.? توقفنا أمس عند ذكر حماستي حيال محاضرة الدقائق الثلاث، والتي لم يحن دورها بعد?. لكن ربما حان دور الضحك على شخصٍ استخدم مثالًا […]

أرجوك.. ارتكب المزيد من الأخطاء!

ما إن أبدأ التحدث، حتى تتصاعد حرارة جسدي حدّ الرغبة في خلع سترتي!تلك إحدى الظواهر التي لم أجد لها تفسيرًا حتى الآن. رغم إيماني أن طريق الإنجاز مفروش بالاخفاقات، لا زلت أشعر بالخجل غير المبرر. ربما أتجاوز ذلك مع المزيد من الممارسة. طُلب منّا اليوم (أو أمس بالأحرى) أن نتحدث بالإنجليزية طوال الوقت مع زملائنا، […]

ركزّ: الجميع يريدك أن تنجح!

قبل نحو 10 أيام من انتهاء العام، قررت أن الوقت حان للتغلب على أكبر مخاوفي: التحدث باللغة الإنجليزية.لهذا، بحثت عن معهد/مركز لتعليم اللغة الإنجليزية، فصادفت واحدًا يدّعي أنه الوحيد في دمشق الذي يركزّ على هذه المهارة طوال الوقت. التحدي فقط أنه يبعد عن منزلي قرابة الساعة (بفرض توافر وسائل المواصلات، وهي شحيحة هذه الأيام). ارتباك […]

الحياة من غير سياق: عام التخفف

أهمّ قرار اتخذته لهذا العام، أن أتخفف من الأشياء التي تتسبب الضغط.كانت البداية مع المشروع الذي تحدثت عنه التدوينة الماضية: تأليف كُتيب يتضمن جميع مغريات التدوين وأهميته في زمننا الحالي. المشكلة فقط أنني حصرت نفسي في إنهاءه ضمن 10 أيام بُغية الاستفادة من عرض لإحدى شركات الاستضافة.وكعادتي، فتحت 15604510 لسان تبويب لـ “ذات الرقم” تدوينة […]

مساحتي الشخصية في خطر!

أفكر منذ أيام في توجه المدونة الجديد وعلاقته بحياتي، ثم أتت تدوينة الزميلة هيفاء لتضع حدًا للأمر!إن لم تُدرك ما أتحدث عنه، فلا تقلق! لأن ذلك موضوع تدوينة اليوم. كما تلاحظون، بدأت تدويناتي الجديدة تنحو جهة (إفادة من حولي)، فبدءًا من سلسلة أنا لم أنساكم، وانتهاءً بالتدوينة الأخيرة: كونك شخص رائع يحدده أسوء أيامك! بات […]

مباهج صغيرة: نوفمبر ٢٠٢٠

استمتع كل شهر بقراءة القائمة الخاصة بالزميلة مها البشر عن المباهج (هذه إحداها). من اللطيف أن يصنع المرء لنفسه مساحة خاصة، يُحيط نفسه داخلها بكل ما هو حلو المذاق.ومن غير الجدير بالذكر: أتمنى أن تتضمن إحدى تلك القوائم تدوينة من تدويناتي، أو ربما قراءتها لروايتي [يصعب التخليّ عن الرغبة بالتقدير، أليس كذلك؟] على العموم، أجد […]

الردّ على طارق.. المُحتال!

إلتزامًا منيّ بنشر تدوينة يومية (أو الأحرى بعهدٍ قطعته على نفسي)، نشرت تدوينة حملت عنوان مذكرات محتال: ماذا يحدث داخل رأسي العنيد؟ رغم ما بيّ من تعب. جاءت أفكار التدوينة مبعثرة، لكن بشكلٍ ما تمكنت الزميلة أسماء من تجميعها ضمن تعليق عميق (تجدونه أسفل التدوينة المذكورة). اليوم، أفنّد تدوينتي تلك بأفكار أكثر هدوءًا وعقلانية. لكن […]

مذكرات محتال: ماذا يحدث داخل رأسي العنيد؟

تشكّل الأيام بالنسبة ليّ وحدة متصلة، لذا لا يمكنني القول: (استيقظت في ساعة كذا)، أو (نمت في التوقيت الفلاني)، فحياتي تستمر حتى حين أخلد إلى النوم. أعلم أن الأمر واضح، ومع ذلك أودّ توضيحه أكثر: قبل أن أضع رأسي على الوسادة، أجلس بصحبة كوب شاي لأفكر في أحداث اليوم، هل أخطأت بحق أحد؟ هل أنجزت […]

تمرير للأعلى