هذه المدونة هي تحقيق لحلم قديم: حلم التدوين الشخصي.
هي محاولة لجمع أجزائي المتناثرة في كل مكان على الانترنيت. إعادة لإكتشاف الذات ورصد تطوراتها على مدى السنوات.
ولن تكون مجرد “محاولة” أخرى.
أنا هنا لأُثبت لنفسي أن الأحلام لا تموت. وأن تلك الكلمات التي انطلقت قرابة فجر يومٍ جديد،حملت في طيّاتها ثورة لن تنطفئ.
ستتعرفون في هذه المدونة إلى محدثكم: محمد طارق الموصللي. الذي ما فتأ يُنكر حقّ اسمه في تحقيق النجاح، حتى جاء مشعل التغيير متمثلًا في عبارة واحدة (ما تُركزّ عليه .. تحصل عليه).
ولذا سنركزّ سويّة على كافة المعاني السامية في هذه الحياة، سنحتفل بالأخيرة ونصدح بها:
أنا أستحق أن أكون سعيدًا … ثريًّا … متصالحًا مع ذاتي … متقبّلًا لمن حولي …
أنا أشعر بالراحة والطمأنينة، وأخيرًا:
أشعر أن هذا الكون بأكمله، مُسخّر ليّ.
أهلاً بك في هذا العالم !