أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (12)

د. سوكي، اسم مميز لمدوِنة مدهشة، تأخذنا في رحلة لطيفة ضمن أيامها.. أو هذا ما أعتادت فعله على الأقل قبل أن تنقطع عن التدوين!

يوسف البراق، من أوائل المدونين العرب المجهولين، لذا فهو نوعي المفضل من الضيوف!

  • أنقطعت عن التدوين منذ 2015، ولا زلت تُجدد اسم النطاق كل عام، هل لا زال لديك أمل بالعودة إلينا؟ وما الذي يمنعك من ذلك أصلًا؟

تمنح الأديبة/ عَائِشة بنتُ السُلطَان روحها -لنا ككقراء- في كل كلمة، لذا جاء سؤالي الأول ذاتيًا.. أنانيًا:

  • شعرت أنكِ أديبة خبيرة في أدب المهجر، فبغض النظر عن كونها عملي الأول، ما رأيك برواية /سياحة إجبارية/ هل تجدينها -ولو من خلال الوصف والمراجعات- تنتمي إلى هذا النوع من الأدب؟
  • وصفتِ أسلوب نجيب محفوظ في عدم التركيز على الحوارات بـ “الذكي”، هل تعتقدين أن الروائي الذي يفضّل الحوار.. روائي ضعيف؟
  • وبالحديث عن الحوار، ما هي مقومات الحوار الذكي من وجهة نظرك؟

أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (12)

2 فكرتين بشأن “أنا لم أنساكم: إحياء جائزة المحبوب (12)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

تمرير للأعلى