نقش أمّ كتابة؟ نقش أمّ كتابة؟
لأن الكتابة والتصميم وجهان لعملة واحدة

هل تتابع نشرتي البريدية الأخرى؟ أستبعد ذلك حقيقةً 😏؛ وإلا لاعترضت -بشكلٍ أو بآخر- على قصة جاك راينز Jack Raines وتحديدًا كَسبه 800 - 850$ في كل عدد. 

 

وأصدقك القول. رأيت في قصته "طفرة" تأتي مرة كل عقد! 😱

كنت مخطئًا!

إذ وقعت على تدوينة لشخص حقق إيراداتٍ مُشابهة تقريبًا، وشارك تجربته بالتفصيل:

  • عدد المشتركين: 1600 مشترك

  • عدد الأعداد: 70 عدد

  • قيمة أول إعلان: 25$

  • قيمة أفضل إعلان: 1400$

 

لكن لن أركز اليوم على النتائج قدر تركيزي على الرحلة ذاتها.

 

يُقرّ صديقنا ديلان ريديكوب [صاحب القصة] بأن عائدات الإعلانات تتويج لسنتين من بناء العلاقات ونشر التغريدات والمقالات الذرية "Atomic essays" والنشرات البريدية، مع محاولة تقديم أكبر قيمة ممكنة للجمهور.

 

نتحدث كثيرًا عن بناء القيمة، كما لو كانت نهاية العالم.

 

لكن ماذا لو كان تجاهلها نذيرًا لنهاية العالم فعلًا؟! ☣️

 

 

كانت أولى حجوزات الإعلانات الكبرى في نشرة ديلان لصالح علامة تجارية اشترت [14 موضعًا] دفعةً واحدة. لكن لم تكن تلك مجرد ضربة حظ؛ إذ بنى صديقنا علاقة وطيدة مع المُعلِن:

  • تبادلا الرسائل على تويتر والبريد الإلكتروني.

  • تحدثا مطولًا عبر زووم.

 

والأهم، لم تكن هناك أي دوافع خفية. كان التواصل مبنيًا على الاهتمام بالشخص والرغبة في مساعدته؛ ليعمّ الخير كليهما. ♻️

كيف تبدأ العلاقات الوطيدة؟ 🧡

قبل مناقشة هذه الجزئية، أود التحدث عن علاقتنا؛ أنا وأنت.

هل أزعجتك بشيء؟ 😔

هل تسأم من حديثي؟ 😑

هل يصلك العدد في وقتٍ غير مناسب؟ 😬

 

صارحني أرجوك. 😭

وصدقني، لن أنزعج لو أعلمتني برغبتك في (إلغاء الاشتراك)؛ ذاك حقك الطبيعي.

إذًا، هل تودّ مرافقتي في رحلتي؟ أنتظر إجابتك على أحرّ من الجمر. ♨️

نعود لموضوعنا..

تحدثت قبل فترة مع الزميلة اللطيفة هديل بكري، وعرضت عليّ -في جملة حديثها- مشروعًا أثار اهتمامي.. إنما أضمرتُ داخلي توجسًا خفيًّا.. 🙇🏽

على افتراض تجاوزنا الصعوبات التقنية (على غرار تحصيل المستحقات وضمان حقوق الجميع)، تبقى مشكلة "التسويق"؛ لا نملك -أقصد كتّاب المحتوى- مظلة تؤوينا جميعًا، وجهودنا -في الغالب- متفرقة. 🔀

أخبرني عزيزي بصفتك كاتب محتوى: كَم عميلًا جاءك بناءً على ترشيح من زميلك؟

 

عن نفسي، يُعدّون على أصابع اليد الواحدة، وكان آخرهم عبر صديقتنا مرام عبد الحفيظ:

لا أقول ذلك تفاخرًا، بل حسرةً علينا 👥؛ حين أجد كتّاب المحتوى "الغربي" يُعلنون عن لقاءات تقنية (Webinar) بمئات الدولارات، ونعجز عن دعم منصة مثل رقيم مثلًا!

 

ارتحت قليلًا بعدما أخرجت ما في نفسي.. 

لأُجيب على سؤال إذًا: كيف تبدأ العلاقات الوطيدة؟

 

✅ يُفضّل، كما يقول ديلان، أن تضع إعلانًا مجانيًا -للشركة التي تودّ استقطابها- في أحد أعداد نشرتك.

✅ ثم تابع حسابها على شبكة التواصل المفضلة لك، وتفاعل مع منشوراتها.

✅ وعلى الجانب الآخر، تحدث عن الشركة في منشور، وأشِر إلى خصّها بإعلان في نشرتك [× عصفورين بحجرٍ واحد]

 

هل تعلم ما الأفضل من ذلك؟ التواصل مع المسوقين أو الصنّاع المستقلين "Indie Hacker" الذين يقفون وراء العلامة التجارية؛ فقد يكونون مدخلك السريّ إلى قلب الشركة.

 

بعد أسبوع مثلًا .. 

راسل الشركة بعرض موجز حول المساحة الإعلانية، وإن حصلت على بعض النقرات، فأخبرهم (كُن صادقًا ودقيقًا!)

ماذا لو تجاهلوك، كما حدث مع صديقتنا زمزم فتح الله؟

ذاك يقلّص خياراتنا لما يُدعى (أسواق الإعلانات Ad marketplaces):

 

🔹 Paved : مجانية، لكن تشترط وجود 5000 مشترك (فما فوق) في نشرتك البريدية.

🔻 beehiiv : ميزة لأصحاب الاشتراكات المدفوعة ضمن المنصة.

🔶 Sponsor gap : منصة مدفوعة أيضًا. يمكنك تجربتها مقابل 29$ لمدة شهر أو دفع 99$ لمدة عام كامل (التباين بين السعرين مثيرٌ للتساؤل!).

المشكلة -كالعادة- في أنها أسواق أجنبية؛ لا تناسبنا، وربما يصعب إقناع المُعلنين بنشراتنا البريدية.

 

نشراتنا البريدية؟ وجدتها! 💡

لمَ لا نبدأ بتشكيل شبكة تجمعنا؟ وسأبدأ بنفسي.

هل ترى المساحة الإعلانية أدناه؟ سأخصصها لنشرتك البريدية.. مجانًا. فقط أضغط عليها وراسلني على واتسآب.

لمّا تملك نشرة بريدية؟ امنحني شرف صنعها لك مجانًا.




هل نسينا شيئًا؟ 🙄

آه .. صحيح .. سعر الإعلان نفسه. 😅

 

🏧 لا توجد قاعدة ثابتة هنا 🏧

يمكنك البدء بـ 25$ ثم رفع السعر مع ارتفاع الطلب. لمَ 25$ تحديدًا؟ لأن نشرتك تستحق هذا المبلغ، إن لم يكن أكثر!

 

لكن ماذا لو كانت نشرتك صغيرة، أقصد صغيرة جدًا .. لنقل: لا يتجاوز عدد مشتركيها 50 مثلًا؟

 

في هذه الحالة، باستطاعتك ممارسة لعبة ظريفة:

 

💌 ستتواصل مع شركة ناشئة صغيرة الحجم، بشرط تشابه جُمهوريكما.

📈 ستعرض عليهم "رعاية" نشرتك البريدية عبر تقديم عمولة لأي مبيعات تتمّ عن طريقك.

 

توفّر معظم الشركات برامج "تسويق بالعمولة"، لكن عوض وضع روابطها (في صمت)، ستلفت رسالتك الأنظار لك ولنشرتك البريدية.

وفي المقابل، مَن سيمانع إعلانًا مجانيًا لمنتجه؟ 😉

 

وبعدها، اكتب مقالًا عن تجربة الوصول لأول مُعلن؛ يحكي ديلان كيف وصله طلب إعلان في ذات يوم نشره المقال على ميديوم.

 

إنما، ولا زال ديلان المتحدث، لا يضمن نشر المقال حصولك على مُعلن، لكنه يزيد من حظوظك.

قبل الانتقال للفقرة التالية .. 

 

من بين كل الجوانب المُلهمة في قصة ديلان ريديكوب، استوقفتني عبارة رائعة:

 

لم تكن عقليتي قصيرة المدى. وقد ساعدني ذلك على التحلي بالصبر مع النمو والنتائج.

 

هذه لعبة لأصحاب النَفس الطويل. لقد خططت لنشر 100 عدد أسبوعي قبل "الاستسلام". ولم يكن في نيتي جني المال أصلًا.

وصلتني مطلع الشهر رسالة من العزيز يونس بن عمارة

فكان أول ما فكرت به: وماذا سأستفيد؟ يجدر -على الأقل- ربط العرض بنظام تسويقٍ بالعمولة!

 

تفاجأت من تفكيري؛ كيف أدّعي تفانيّ في خدمة المحتوى العربي، ثم أفكر في تحقيق الدخل قبل كل شيء؟

عشت مع هذا الصراع النفسي طويلًا، حتى قررت إنشاء صفحة هبوط للمشروع، ولتذهب العمولات إلى الجحيم! [تحديث 26 / 2:: الصفحة قيد الإنشاء]

 

🖋 لن تستطيع الكتابة يوميًا! 🤐 أعجز -فحسب- عن الوقوف بلا حراك أمام دعوات "الإنتاجية" و "العمل حتى الموت". وبالطبع أتفهّم نيّة البعض الصادقة في دعم المحتوى العربي، المشكلة فقط في المبالغات. اقرأ التدوينة أرجوك لتفهم مقصدي.

 

🖋 مَن يستثمر في صنّاع المحتوى؟ ج. الجميع! مُعلِن كان أم مستثمر، ستجد مهتمًا بمحتواك عزيزي 😍

 

🖋 هل ضيق الوقت حقيقة أم حجّة؟ لا تقل أنك لم تفكّر في هذا قبلًا!

 

🖋 يبدو اهتمامي متعاظمًا بالموت هذه الفترة. فلم أُجب سوى على سؤالين حوله:
الأول من فتاة يُقلقها موت الأحباب، والثاني من فتاة أخرى (قلقت عليها صراحةً)

 

🖋 وأخيرًا حسمت أمري واستجمعت شجاعتي، ونشرت أول أعداد نشرتي المدفوعة.. مجانًا 😅 

 

🖋 وهنا، حريٌ بيّ الاعتذار؛ إذ نسيت إخبارك عن أحد أفضل مقالاتي في لينكدإن

📡 ربما كانت تدوينة أستاذنا عبد الله المهيري سبب تغيّر منظوري؛ أردت إثبات اهتمامي الحقيقي بحال المحتوى العربي، لنفسي أولًا .. وللعالم تاليًا.

 

📡 أتخبّط منذ فترة بين شعوري بالدونية وشكّ في قدرتي على ترك بصمة، وتراودي يوميًا رغبة جامحة في إنهاء هذا التخبّط بإنهاء حياتي. فأنا -مثل هيفاء- أرى كل المدائح زائفة عندما تستيقظ شكوكي.

 

📡 ظلّت تدوينة أختنا الغالية بشرى السيف لأيامٍ في متصفحي، اقرأها وأنهل منها دروسًا ثمينة. أحببت واقعيتها من جهة، وسلاسة أسلوب كتابتها من جهة أخرى.

 

📡 احتفلت صديقتنا إسراء بعيد ميلادها أول الشهر "ببهجة". وأنا سعيدٌ لأجلها

 

📡 أعرف سلمى الهلالي منذ 16 عامًا تقريبًا. وشعرت بعد قراءة تدوينتها [البشرى… بعد “شو”!] كما لو عاد الزمن إلى تلك الحقبة.. بكل الذكريات عن الطموح والأمل بغدٍ أفضل.. والتي اضمحلت بالنسبة ليّ. على عكسها كما تخبرنا في التدوينة.. 

 

📡 مصادفتي سلمى في كفة، و"اصطدامي" بمقالة الأستاذة هبة القادري في كفة أخرى! يبدو أن الناس تحنّ لأوطانها، في حين أحنّ أنا للنُسخ القديمة: بدءًا من نفسي وليس انتهاءً بنُسخ "شارع 7 أصدقاء" 

تشرّفت بالوقوف إلى جانب (هبة) في المظاهرات، وظللت أتتبع أخبارها من بعيد، حتى اطمئن قلبي مع سفرها إلى ألمانيا.

 

📡 تختصر لنا الفاضلة حنين حاتم قصص الخلق في الميثولوجيا، فتُبدع حقيقةً.

 

📡 وهل تذكرون أسماء؟ يبدو أنها مشغولة حتى النخاع هذا العام. ثم احزروا من عاد؟ فاطمة بعد غيابٍ قارب العام. وكذلك أفنان. ربما حريٌ بي التعبير بفرحة أكبر بعودتهما. غير أنني لا أعرف كيف!

 

📡 وهل أخبرتكم أن ضوء عادت، بعد غيابٍ دام عامين؟

 

📡 من أكبر الإشكاليات التي يواجهها كتّاب المحتوى: إيجاد مصادر لقصص واقعية ومؤثرة. وشخصيًا، وجدت الحل في آخر أعداد نشرة "رحلة المحتوى". أبدعت حقيقةً الأستاذة آلاء عمارة 💚

 

📡 رُب صدفة خيرٌ من ألف ميعاد. شرّفني أ. إسلام شحادة بالردّ على العدد السابق بكلمة "صديق 💚" ليكون فعلًا خير صديق.

إذ اكتشفت في مدونته كنزًا لا يُقدّر بثمن .. ما بين مشروعاته الداعمة للعربية وتدويناته العفوية.

 

غير أنني الآن متحمّس لاكتشافٍ أكثر؛ شاركوني روابط مدوناتكم الجديدة يا أصدقاء. 🙏

🖋️ عرفينا بنفسك! من أنت؟

خلود الوشاحي، كاتبة محتوى من سلطنة عمان. أعمل في هذا المجال كمستقّلة. وأنا إنسانة خيالها واسع وعشان كذا عندي دائما أفكار جديدة في الكتابة والتسويق.  

 

🖋️ صِفي لنا -باختصار- روتينك اليومي بصفتكِ كاتبة محتوى؟

أهم ما في الروتين هو الاستيقاظ صباحًا والبدء بالكتابة بعد شرب قهوتي مباشرة. بالنسبة لي الإبداع يكون مُختلف عندما يكون دماغي غير مُشتّت بأي أفكار أو أحاديث مع أي شخص ولهذا أحب أن أبدأ بالكتابة قبل القيام بأي عمل آخر.

وأيضا أحرص على ترتيب الأولويات لذلك اليوم وعدم القيام بأكثر من عمل في وقت واحد. ويهمنّي التواصل مع عملائي الذين أدير حساباتهم بشكل مستمر لطرح الأفكار والنقاش بطريقة تطوير حساباتهم.

 

🖋️ هل يمكنكِ إخبارنا بشيء لا يعرفه جمهورك عن أسلوبكِ في الكتابة؟

أعتقد أن أسلوبي في الكتابة نشأ من مهارتين مختلفتين.

الأولى عندما كنت أدرس في جامعة كوينزلاند الأسترالية (University of Queensland). كان التعليم الجامعي يعتمد على الجانب البحثي بشكل مكثّف ولهذا تعلمت كتابة المقالات والأبحاث. وتعلمت كيف أبسط المعلومات المعقّدة جدّا في مجال دراستي وكتابته بطريقة واضحة دون أُتعب القارئ في محاولة الفهم.

والمهارة الثانية جاءت بعدما تعلمّت الحديث أمام الجمهور. احتجت هناك إلى فهم نوع الجمهور الذي أقدم له المحاضرة وماهي الطريقة المناسبة له. والأهم هو محاولة لفت انتباهه طول مدّة حديثي دون أن يشعر بالملل. ولهذا ففي الكثير من الأحيان أنا أكتب مثلما أتحدث.

 

🖋️ بمجرد نشر قطعة المحتوى، كيف تروجين لها عادةً؟

لا يمكن اعتماد أسلوب واحد للترويج. أحيانًا القطعة الجيّدة تروّج لنفسها: عن طريق أن يكون المحتوى ذو قيمة عالية جدّا ويبدأ الناس بنشره وتداوله أو حفظه عندهم للرجوع إليه أو عن طريق طرح موضوع للنّقاش ويبدأ التفاعل القوي.

أيضا التفاعل مع الآخرين يساهم بشكل كبير وذكرهم في محتواك بإستخدام (المنشن).

واحدة من الأساليب التي استفدت منها بشكل شخصي هو توزيع كتيّب مجّاني وقيّم جدّا. بالتالي انتشر الكتيّب بشكل كبير وأضفت فيه كل بيانات التواصل معي وبينات حسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بي.

وأنا لا أكتفي بالترويج للمحتوى الذي أكتبه في الإنترنت، ولكن أشارك في الورشات التعليمية والمحاضرات وأهتم بالحديث عن ما أكتب فيها وقد ساهم هذا بشكل كبير في نشر ما أكتب.

 

🖋️ كيف تحافظين على حماستك أثناء المشاريع المُتعبة؟ 

لا أستطيع القول أن الحماس دائما موجود. ولكن بالنسبة لي فإن الاستمرار يعتمد على إيماني بنفسي وبقدرتي على تطوير مهاراتي ورغبتي الكبيرة في النجاح في هذا المجال. وكل صعوبة أوجهها أو انتقاد لاذع أعتبره تحدّي كبير وأنا أحب التحّدي!

 

 

🖋️ هل تمانعين مشاركتنا إنجازك الأعظم

سؤال صعب بصراحة، ولكن ربما يكون إنجازي الأعظم هو أن عملائي يطلبوا أعمالي أكثر من مرة ويعتمدوا علي وعلى أفكاري في الكتابة دون التدخل بشكل كبير وهذا دليل على ثقتهم فيني الحمد لله

. 

🖋️ حدثينا عن مشروع فشلتِ فيه والدرس الذي تعلمته؟ 

فشلت في كتابة المحتوى سابقا وفشلت في مشروع تجاري بدأت فيه وتكلّمت عن هذا الموضوع سابقّا في إكس. لكن أهم شي تعلمته هو التخطيط لنوعية المحتوى المكتوب وليس النشر العشوائي مثلما كنت أفعل.

أيضا تعلمت أني أحتاج أكثر من مهارة للنجاح. يعني تعلّمت الكتابة بأكثر من أسلوب، والمبيعات، وإدارة الحسابات وغيرها. بالإضافة إلى عدم الاستعجال في تعلّم كل شيء وتقديم جميع المهارات في الكتابة. أخذت كل شي خطوة بخطوة وبالتالي يكون التركيز عالي والنتيجة أفضل.

 

🖋️ ما التحديات التي واجهتها خلال مشروعكِ الأخير؟ وكيف تعاملت معها؟ 

أحد التحدّيات هي عدم فهم العميل لما يحتاج ومن يستهدف وكيف يقدّم خدماته وهنا أحتاج وقت إضافي لعمل دراسة واضحة قبل البدء بكتابة المحتوى. وأحتاج أوضّح للعميل أني أحتاج التخطيط وأحتاج وقت أطول وأيضا نتناقش ونتفق على جميع الأسئلة السابقة قبل البدء بالكتابة.

 

🖋️ ماذا تقرأين الآن؟

انتهيت الآن من قراءة كتاب (موتٌ صغير) لـ محمد حسن علوان. يسرد فيه السيرة الذاتية لمحيي الدين ابن عربي بطريقة ممتعة. ويدمج بين التاريخ العربي وتحصيل العلوم في ذلك الزمان والثقافة الصوفية. أحب الكتب التي يكون أسلوبها في الكتابة متقن وحصيلتها اللغوية واسعة. أستمتع فيها وأستفيد منها.

 

خالص الودّ ✨🙏

طلب خدمات خلود في كتابة المحتوى

كان عددًا طويلًا..😪

فإن وصلت إلى هنا، فشكرًا لصبرك على ثرثرتي. 😅 ولا أخفيك سرًّا، أنا -على غرار أحمد مشرف- من دُعاة الانغماس في النصوص والمشاهدات الطويلة، التي تترك أثرًا لا يُزال لمدة.

والآن، هل ليّ بطلب؟

هل تُمانع إخباري رأيك بالعدد؟ أيّ الفقرات أحببتها أقل/أكثر؟

تحياتي الصادقة 

إن وصلك العدد بطريقة غير شرعية؛ "فَرْوَدَة Forward" مثلًا.. فأرجو منك إخباري –عبر الردّ على هذه الرسالة- بمن ارتكب هذه الجريمة ⚔️ ، هذا أولًا..

أما ثانيًا، فيمكنك تقديم طلب اشتراك رسمي عبر الرابط التالي

twitter 
الموصللي
أريكتي المفضلة
جميع حقوق الإبداع محفوظة في سجلّات التاريخ
انسى أمر النشرة للأبد ☢️   |   تحكّم في اشتراكك 📳   |   نسخة الويب 🌐