لم أجد أفضل من ذا العنوان، والتفكير بغيره ضرب من الرفاهية.
أظن أن واجبنا -كمجتمع مدونين- أن نتعاضد، أليس كذلك؟
معضلة وجوديّة ~ الزميلة ربى
عانت الزميلة ربا عبدالله من مشاكل صحية ردحًا من الزمن. وأظنها لم تُشاركنا يوميات مراجعتها للطبيب إلا لأن الألم فاض بها. وأجزم أنها تحتاج لدعمنا ولو بالمؤازرة والمواساة.
أريد إيجاد نفسي فقط ~ غادة
مررت بذات التجربة، حين تنطلق أصابعي على لوحة المفاتيح كشبح الموت، فلا أتوقف -ولو للحظة- لكتابة علامة ترقيم أو تصحيح خطأ إملائي أو نحوي.
إنما، لصغر سنّها، أرى أنها تحتاج لأكثر من مجرد مؤازرة روحية. ربما كانت بحاجة لمن يُنير لها الطريق.
البعض يمرّ بأوقاتٍ عصيبة
شكرًا لذوقك يا طارق
أظن بهذا حصل ما كنت أخشاه..كنت أعتقد أن لا أحد يتجاوز النجمة، فلا يدخل ليقرأ وبالطبع لا أريد لأحد أن يقلق لا يستحق الموضوع هذا، تعرف لماذا الكل يمرّ بأوقات عصيبة، حان الوقت لتكون أنانيًا جدًا جدًا…
شكرًا لذوقك مجددًا أنا بخير
العفو،
لكن عن أي نجمة تتحدثين؟
ولماذا نصحتني بأن أكون أنانيًا جدًا جدًا؟
الحمد لله أنكِ بخير، دمتِ كذلك
لا أعرف كيف تتواجد لدى الآخرين ولكنه زر الإعجاب على التدوينة،…
كن أنانيُا، هكذا، صدّق هذا من شخص أكبر منك قليلاً، لديك ما يكفيك من المشاغل فلا تضيع طاقتك في مكان لا جدوى منه.
أنا بخير وإن شاء الله تكون أنت كذلك.
أنا بخير أيضًا. سأخذ بنصيحتك دون شكّ.
احترامي وتوقيري🙇🏽