هذه التدوينة برعاية أول (صانع سعادة?) اشترى روايتي سياحة إجبارية: الأستاذ أحمد الأحمدي
أحمد الأحمدي مبرمج ومطور ويب ساهم في العديد من المشاريع اللطيفة (تعرّف إليها من هنا).
أما الآن، فأترككم مع بقية متسابقينا للقب (Blogging idol):
أحد المدونين الذي خسرهم عالم التدوين (آخر تدوينة له كانت في ديسمبر/ كانون الأول لعام 2015).
تصميم المدونة بسيط للغاية، وهو ما سهّل عليّ تصفحها والانتقال بين تصنيفاتها التي تتمحور حول عالم المال والأعمال.
والحق يُقال: لو كان الأستاذ عصام الزامل مستمرًا في التدوين، لكان مرشحًا قويًا للفوز في مسابقتنا.
عبد الله مطور برمجيات، يعرّف عن مدونته بأنها مدونة شخصية تتضمن أفكارًا وقصص، لكنني وجدتها أقرب للمدونة المتخصصة في برمجة الاندرويد. ولعدم خبرتي في ذاك المجال، فلا يمكنني الحُكم عليه.
من الجدير للذكر، مصادفتي لتدوينة شخصية بالفعل حملت عنوان “بدايتي مع عالم البرمجة!” وفيها يستعرض رحلته الطويلة نسبيًا من عام (2003) حيث كان يبلغ من العمر 9 سنوات وحتى تخرجه من الجامعة (2015).
تُعجبني هذه النوعية من التدوينات، وأرجو أن يوفقه الله لكتابة المزيد منها.
عماد عبدالعزيز المسعودي، مدون يمني حاصل على براءة اختراع في الشراء الجماعي عن طريق الإنترنت 2009.
أعجبني اختياره للقبه كعنوان للمدونة (مثلي ^_^)، إضافة لاستمراره في التدوين -بشكل متقطع- منذ 2008. إن زرت تدويناته الأخيرة، فستلاحظ تركيزه على التدوين المرئي (وهي خطوة مهمة لأي مدّون يسعى للانتشار). ومع ذلك، أحببت تدويناته الشخصية الأولى، والتي تميّز فيها بأسلوب كتابة مُحبب (كنت أحبّ أن يستمر).
عزيز .ك (هذا ليس اسمًا مستعارًا!) مدون مغربي مهتم بمجالات الثقافة والتعليم.
اللافت في حركة التدوين المغاربية هو اهتمام روادها -وعزيز أحدهم- بالتفاصيل، وهذا أحد أسباب إعجابي بها. فما إن أدخل أحدها، حتى تغمرني نوستالجيا لعصر التدوين الذهبي (قبل عقدٍ من الزمن)، اقرأ مثلًا ما تعلمه صديقنا العام الفائت.
إلى هنا، تنتهي رحلتنا القصيرة في عالم التدوين، دمتم في أمان الله
إن أعجبتك التدوينة، فربما تعجبك الأجزاء السابقة أيضًا: Blogging idol – الموسم الأول – الثاني – الثالث
تدوينات جميلة لتحفيز المدونين.. بالنسبة لعصام الزامل فهو مسجون من جملة المسجونين في السعودية حاليا..
علمت بذلك بعد نشري للتدوينة.