نقش أمّ كتابة؟ نقش أمّ كتابة؟
لأن الكتابة والتصميم وجهان لعملة واحدة

في آخر مقابلة عمل أجريتها، سألني د. حمود المحمود، رئيس المحتوى في شركة مجرة، عن عدد مشتركي نشرتي البريدية.

فكانت إجابتي البسيطة "600 مُنتقون بعناية"أول خطوة في رحلة طويلة.

كيف وصلت نشرتي البريدية إلى (مجرة)، ومع ذلك ما زلت عاجزًا عن تحقيق دولار واحد منها؟!

الإجابة باختصار: لأنني اخترت النموذج الربحي الخاطئ!

أكتب هذه الكلمات وأنا أبتسم؛ ساخرًا من غفلَتي عن شيء كان أمام عيناي منذ البداية.

مع بداية عام 2025، أمسكت معرض أعمالي ووضعته على طاولة كل وكالة تسويقية صادفتها. لم تملك -معظمها- نشرة بريدية، والبقية؟ كانت نشراتهم "إخبارية" لا بريدية.

كنت أرى كيف يحتاجون خدماتي، ولكنني لم أفكّر -ولو لمرة- بحاجتي لهم؛ لفكرة (الوكالة الإعلانية) تحديدًا.

 

انتبه! حقل ألغام..⛓️‍💥

 

يكره الناس الوكالات الإعلانية؛ يرونها جشعة وكثيرة الإدعاء، فضلًا عن قدرة أي مستقل على تقديم ذات خدماتها (وبتكلفة أقل بمراحل).

أتفهّم ذلك. وأرى كيف تستطيع تجربة سيئة واحدة إفساد منظورنا بالكامل، إنما وكما يُقال: إن لم تجد عالمًا ورديًا تعيش فيه، فربما حان الوقت لتخلقه بنفسك!

من الواضح أنني اختلقت هذه المقولة للتو، أليس كذلك؟😋

بكل الأحوال، ربما تحمل تلك العبارة بعض المنطق. أعتقد أنه آوان [وكالتك التسويقية].

 

والآن، لمَ أُصرّ على فكرة الوكالة؟

ببساطة، ثمة 3 أسباب: 

☝️ لا زال سوق الخدمات رائجًا؛ قلّة مَن يهتم بمنتج يتطلب بذل جهد جزئي (كما يطالبنا المستشارون والمدربون) أو -ما هو أصعب- جهد كُلي (كما نجد في الدورات التدريبية أو البرمجيات الخدمية).
باختصار، نميل لِمن يتكفّل بالمهمة من (أ) إلى (ي).. أو ما يُدعى: الوكالة.

✌️ لا تحتاج عملاء كُثر. تتراوح قيمة معظم خدمات الوكالات التي صادفتها بين 250-1000$

بصفتك مستقلًا، كَم خدمة عليك تقديمها لتحصل على مبالغ كهذه؟

👌 إيرادات متكررة. على عكس المستقلين الذين يعتبرون أنفسهم محظوظين لو كرر العميل تعاونهما لشهرٍ آخر، يتراوح متوسط استبقاء عملاء الوكالات بين 6 و12 شهرًا.

اقتنعت؟ لنبدأ أول خطوة 🦶

لعِلمي المسبق بقلق "أصدقائي المحتملين" حيال التكلفة، أخبرتهم بالآتي:

وللأمانة، الوضع مشابه -بل أفضل لو شئنا الدقة- عند إطلاق الوكالة الإعلانية: $23.40 عن طريق استضافتي الخضراء المُفضّلة Green Geeks : ستحجز الاستضافة مع اسم النطاق المجاني، ثم سأساعدك في كتابة محتوى "الصفحة الأهم من صفحة الهبوط".

 

نعم عزيزي .. لا تحتاج وكالتك الإعلانية لأكثر من صفحة تستعرض فيها منافع "الخدمة" التي تقدمها.

ومجددًا، لن تحتاج للتركيز على أكثر من خدمة واحدة، موجّهة لجمهور مُحدد للغاية؛ تلك الفكرة من الوكالة أصلًا: تقديم خدمة مميزة لعميل متميز، فذاك ما يُبرر سعرك العالي.

 

انتهينا من التسلية، حان وقت العمل الحقيقي الماتع..

بعدما أطلقتَ وكالتك الإعلانية (لم تكن مهمة صعبة كما تصوّرتك. صحيح؟)، ستسألني -طبعًا- عن دور النشرة البريدية.

التسويق يا عزيزي .. دورها تسويق وكالتك الإعلانية؛ فأنت لن تُنفق مالك ووقتك على بناء شيء لا يعرفه أحد!

والآن، تعال معي لأخذك في رحلة البحث عن عميلك الأول.

للوصول إلى صديقنا المذكور، عليك أن تُثبت له تمكّنك من الخدمة، بحيث لا يجد مهربًا من التواصل معك وسؤالك كيف يمكنه العمل معك!

كيف؟

🛤 ستتجه إلى موقعه الإلكتروني (تذكّر: نحن لم نعد نستهدف عملاء مجهولين، أو مختبيئن خلف معرّفاتٍ وهمية!).

💪🏽 بحسب الخدمة التي تقدمها، ستُحلل مواضع الضعف والقوة، وتُخبره عنها

🏷 بالتوازي مع ذلك، ستكتب عددًا مفصّلًا، وبأسلوب قصصي، حول تجربتك في المجال [العدد الذي تقرؤه الآن مثال جيد].

♻️ نشرتَ العدد، فماذا بعد؟ ستُعيد تدوير المحتوى في 3-5 منشورات على قبيلة و X أسبوعيًا بهدف جذب مشتركين أكثر للنشرة.

وأخيرًا، تستمر بإعادة الكرّة .. المرة تلو المرة.

 

نأتي الآن للكرزة فوق قالب الحلوى (كما يقول الفرنجة👦🏼) :: ضع زرّ دعوة للتواصل في كل مكان تصل إليه لوحة مفاتيحك:

📌 نهاية كل عدد.

📌 الرسالة الترحيبية.

📌 صفحاتك على شبكات التواصل.

📌 توقيع رسائلك الإلكترونية.

—

استراحات ضمن الرحلة Ⓜ️

حين أتأمل رحلتي نحو التخصص في النشرات البريدية، أجدني ارتكبت عدة أخطاء علّمتني دروسًا عظيمة:

🚫التحوّل إلى "بائع"

يا له من مصطلح وضيع أقرّته خمسات، ثم تبعتها بقية المنصات!

فهدف البائع الأوحد: تحقيق الربح، وذاك درسٌ تعلمته بعدما لعبت دور "مكتبجي" لبعض الوقت؛ لاحظتُ توقّع الزبائن مني بيعهم أشياء لا تنتمي إلى عالم الكتب والقرطاسية أو حتى عالم الطفل (مواد تنظيف - مساحيق تجميل - عِدد صيانة..) وبعضهم سألني -بكل برود- إن كان سيجدها في زيارته القادمة!

والآن، أظنّك تعرف ما يُطلقه الناس على الشخص الذي قد يفعل أي شيء لأجل المال..

ونعم، كنت ذاك الشخص في بداياتي. فكتبت عن هواتف آيفون والفنانين والروايات التجارية الرخيصة، وحتى عن الأبراج و "حظك اليوم".

أعرف أن بعض مَن يقرأ الآن يقف مذهولًا.. لكنها الحقيقة يا سادة.

لا أطلب منك الزهد بالمال، إنما اختيار مصدره النقي: مشروع يستفيد منه الطرف الآخر بحقّ.

🚫خدمات "اضرب واهرب"

يبدو أنني قررت اليوم نشر فضائح لا عدد نشرة بريدية! 😅

لتتجنّب هذه النهاية المأساوية، احرص على توقيع عقد طويل (6 أشهر كحدٍ أدنى)؛ نادرًا ما تظهر النتائج الإيجابية في أول شهر أو شهرين [من المهم إعلام عميلك بذلك].
على الطرف الآخر، يُثبت العقد الطويل جدّيتك وخاصةً مع طلبك دفعة مُقدّمة [لم يكن ذاك مُتاحًا حين عملتَ كمستقل، أليس كذلك؟].

 

ماذا لو كان متوسط مدة الاحتفاظ بالعملاء أقل من ٦ أشهر؟

ذاك يعني أنك: إما تقدّم خدمة غير مناسبة لفئة العملاء غير المناسبة، أو -ببساطة- لا تقدم عملًا جيدًا كفاية.

 

🚫"لا توجد عيّنات مجانية هنا"

فتّشت بريدي الإلكتروني -طولًا وعرضًا- بحثًا عن طلب عميل عينة مجانية، رغم ثقتي التامّة أنني لن أجد؛ ذاك خط أحمر لا أتجاوزه.

نسمع كثيرًا عن عملاء يطلبون عيناتٍ مجانية ويستخدمونها "على غَفلة"، وفي أحسن الأحوال، يضيعون في "مَن قدّم ماذا؟"

لا تقدّم الوكالات عينات مجانية..
نقطة
من
أول
السطر
.

من هاتفها، ودون مؤثرات أو "مونتاج"، تشاركنا الصديقة ندى عيسى تجربة لطيفة في .. 

لمَ لا ندعها تتحدث عن تجربتها بنفسها؟

شاهد الفيديو

بما أنك قررت إطلاق وكالتك الإعلانية، فحريٌ بك معرفة عيبها الوحيد: يتعين عليك مقايضة وقتك (أو وقت فريقك) بالمال. فالخدمات -على عكس الدورات التدريبية والكُتيبات- غير قابلة للتوسع.

أعلم أن هناك وكالات حققت إيرادات بعشرات الآلاف؛ إنما بفضل فرق التي قد لا تقلّ عن 1000 شخص. ومتأكد أنك لا ترغب بإدارة شركة تضم ألفًا أو حتى مئة موظف. صحيح؟

لهذا وجد نظام دفترة: برنامج سحابي آمن بهوية عربية أصيلة وواجهة عصرية تدعم العربية والإنجليزية، ويمكننا اعتباره شريكك الرقمي الأمثل لإدارة جميع جوانب أعمالك.

تجربة مجانية 100%

كان شهرًا لطيفًا مع عودتي لاكتشاف المدونات ضمن سلسلة [أنا لم أنساكم]، وفيه -أيضًا- دخلت منطقة محظورة بتدوينة [الإيمان وحده غير كافٍ 🎠].

وبالحديث عن الإيمان، هل تظننا مُتفقَين على نهاية عصر المتابعين، وبداية عصر الحديث حول المنافسين؟

بعد نشري عدد الشهر الماضي، اكتشفت أنني لم أُشارك أحد أعظم إنتاجاتي فيه: كتّاب نشراتٍ بريدية مشاهير يكشفون أسرارهم! 🤫. وبالنسبة لعدد اليوم، فتعلّمت من خطئي وراعيت خصوصية جمهوري؛ فأخبرته كيف يحوّل وظيفته الثابتة إلى نشرة بريدية مدفوعة.

على منصة كتابة [نعم، ذاك اسمها]، احتلّ الذكاء الصُنعي تفكيري، خاصةً مع سعيه الحثيث لإفساد محاولاتنا إنقاذ العالم!

نسيت شرب فنجان قهوتي! 🥱

♦️ حين قرأت تدوينة سارة بوضياف عن جوهر التدوين وعلاقته بالاهتمام، شعرت بالتعطّش للمزيد؛ لم تُعجبني كثيرًا فكرة شطر تدوينة بسيطة بهذا الشكل!

ثم أدركت: تُطبّق سارة نصائح تدوينتها فحسب [تعني الاستمرارية الالتزام باستمرار حتى لو كان لوقت قصير، فضلا عن مشاركة شيء قيم و ذو معنى او مشجع]

♦️ كما يعنّونون فيديوهات يوتيوب: إذا لم تقرأ شيئًا لطيفًا اليوم، فتصفّح نشرة صفاء | سكر وملح

♦️ وسط حيرةٍ أحياها، وجدت تدوينة وفاء أحمد ملاذًا وعزاءً.

♦️ أشعر أننا مشغولون -أكثر من اللازم- بالذكاء الصُنعي، فخلال شهرٍ واحد، صادفت ثلاث وجهات نظرٍ مختلفة عنه: إحداها عن تأثيره في الفنون عامةً، والثانية في المجال القانوني، أما الأخيرة ففيها دفاع مستميت عن دور الكاتب في مواجهة "الآلة الخرقاء". علمًا بأنها مُصادفات فعلًا، أي أنني لم أبحث حول المسألة، ولا تأثرتُ بخوارزميات مثلًا!

♦️ "لماذا نمنع الأطفال من اللعب بالسكاكين؟" أنا مثلك تفاجأت بالعنوان، وزادت دهشتي حين قرأت التدوينة؛ لطرحها وجهة نظر -مدعومة بالأدلة- لكل ما يُخالف قواعد التربية الحديثة.

♦️ ماذا يعني تخصيص مكان لك وسط كل الجموع؟ ولماذا يخصّك البعض بحديثه في لحظات الضعف؟ وماذا تعني رغبتك بالبقاء وحيدًا بعد ذلك كله؟ لكلٍ من تلك الأشياء رمزيّة حدّثتنا عنها سُميّة.

♦️ من الاكتشافات اللطيفة لهذا الشهر: مدونة القاصّة؛ يبدو أنني لست الوحيد الذي يمتلك "رنينًا"

 

🌍 من مدينة الفقد المحاصرة... إلى العالم الرقمي الواسع

هكذا عرّفت صديقتنا عائشة الاسطل نفسها.

 

في البداية، أنا مسوّقة رقمية من غزة بخبرة تتجاوز خمس سنوات في إدارة الحملات الرقمية المتكاملة عبر منصات مثل Meta، Google، وTikTok Ads.

ليست مدينتي فقط من تواجه الحصار، بل أواجهه أنا أيضًا كل يوم بإصرار على أن أثبت أن الإبداع لا تحدّه الجغرافيا.

بدأت رحلتي في التسويق من شغفي بالتحليل وفهم سلوك المستخدم، ومع الوقت تخصصت في تحسين أداء الحملات (Performance Marketing) وتطوير استراتيجيات محتوى تربط بين الوعي والتحويل.

عملت مع علامات تجارية في الخليج والعالم العربي، في مجالات مثل التجارة الإلكترونية، التعليم، والمنظمات غير الربحية، وكنت دائمًا أركّز على تحقيق نتائج ملموسة قابلة للقياس وليس مجرد الظهور.

 

💻 روتيني اليومي كمسوّقة رقمية

يبدأ يومي دائمًا بتحليل الأداء: أراجع نتائج اليوم السابق عبر Google Analytics وMeta Ads Manager لقياس الـCPA والـROAS.

 بعدها أتابع أداء المحتوى والحملات الجارية وأحدّث الفريق بالتوصيات والتحسينات.

 في منتصف اليوم أركّز على تحسين الإعلانات واختبار الجمهور (A/B Testing)، ثم أخصّص وقتًا للإبداع — إعداد محتوى جديد أو كتابة نسخ إعلانية أو تخطيط للحملات القادمة.

 أوازن دائمًا بين التحليل والإبداع، لأن قوة التسويق الرقمي تكمن في الدمج بين الاثنين.

 

💡 أسلوبي في العمل

أتعامل مع كل حملة كأنها قصة إنسانية.

 أبدأ بدراسة رحلة العميل من أول تفاعل حتى لحظة الشراء، وأبني المحتوى حول هذه الرحلة.

 أؤمن أن التحليل وحده لا يكفي، فالقوة الحقيقية تكمن في خلق تجربة عاطفية تربط الجمهور بالعلامة التجارية.

📊 كيف أقيس نجاح الإعلان؟

يعتمد على الهدف، لكن دائمًا أتابع مؤشرات أساسية مثل:

CPA: كفاءة الإنفاق.

ROAS: العائد من الإنفاق الإعلاني.

CTR وCVR: مدى جاذبية الإعلان وقدرته على التحويل.

وأستخدم تحليلات Meta وGoogle لربط النتائج بسلوك المستخدم بعد النقر، لأن النجاح الحقيقي هو إتمام الرحلة وليس مجرد النقر.

 

⚡ الحفاظ على الحماس

أعتبر كل حملة تجربة تعلّم جديدة، وليست مجرد مشروع.

 حين أشعر بالإرهاق، أعود للبيانات لأستمد منها الدافع — فهي دائمًا تخبرني أين أستطيع أن أكون أفضل.

 وأحتفل دائمًا بالإنجازات الصغيرة مع فريقي، لأن رؤية الأثر الحقيقي للحملة تعيد الشغف فورًا.

 

✨ سرّ لا يعرفه أحد عني

ربما لا يعرف الكثير أن أكثر لحظاتي إلهامًا في العمل لم تولد من المكاتب أو الاجتماعات، بل من ليالٍ هادئة في غزة حين ينقطع التيار الكهربائي وتبقى شاشة اللابتوب هي الضوء الوحيد.

في تلك اللحظات أراجع الحملات، أكتب أفكارًا جديدة، وأتذكر أن الشغف الحقيقي لا يحتاج ظروفًا مثالية… فقط إصرارًا وهدفًا واضحًا.

 

🏆 إنجازي الأعظم

إدارة حملة لمتجر إلكتروني في الخليج كان يعاني من ضعف التحويل رغم حجم الإنفاق الكبير.

 بعد تحليل شامل، اكتشفت أن المشكلة في تسلسل المحتوى وليس في الإعلان.

 أعدت بناء الحملة وفق استراتيجية “الوعي → الاهتمام → التحويل” مع إعادة استهداف الجمهور الدافئ بإعلانات إثبات اجتماعي.

 النتيجة:

 📉 انخفاض CPA بنسبة 35%

 📈 ارتفاع ROAS من 2.1 إلى 4.3 خلال 6 أسابيع فقط.

 

⚠️ مشروع لم ينجح والدرس المستفاد

أطلقت حملة توعية لخدمة طبية جديدة، ركزنا على الترويج مبكرًا دون بناء كافٍ للثقة.

 كانت التفاعلات مرتفعة لكن التحويل ضعيف.

 تعلمت أن الوعي والثقة يسبقان البيع، ولا يمكن القفز إلى مرحلة التحويل دون تأسيس العلاقة أولًا.

 

🎯 التحديات الأخيرة

في آخر مشروع مع علامة تعليمية، واجهنا تقلب أداء الإعلانات بسبب تغيّر خوارزميات Meta.

 بدل إيقاف الحملات، اختبرت شرائح جمهور مختلفة وربطنا Meta بـCRM داخلي لتحليل المسار الكامل للعميل.

 كما استخدمنا شهادات حقيقية من الطلاب بدل الإعلانات الترويجية.

 النتيجة: استقرار الأداء وعودة التحويل للنمو خلال أسبوعين.

 

📚 ما أتابعه حاليًا

أتابع Neil Patel وMarketing Examples by Harry Dry لأفكار عملية، وأقرأ تقارير HubSpot State of Marketing لفهم توجهات السوق، كما أراجع باستمرار محتوى Think with Google لفهم سلوك المستخدم الخليجي وتغير نوايا البحث الموسمية.

 

كان عددًا طويلًا..😪

فإن وصلت إلى هنا، فشكرًا لصبرك على ثرثرتي. 😅 ولا أخفيك سرًّا، أنا -على غرار أحمد مشرف- من دُعاة الانغماس في النصوص والمشاهدات الطويلة، التي تترك أثرًا لا يُزال لمدة.

والآن، هل ليّ بطلب؟

هل تُمانع إخباري رأيك بالعدد؟ أيّ الفقرات أحببتها أقل/أكثر؟

تحياتي الصادقة 

إن وصلك العدد بطريقة غير شرعية؛ "فَرْوَدَة Forward" مثلًا.. فأرجو منك إخباري –عبر الردّ على هذه الرسالة- بمن ارتكب هذه الجريمة ⚔️ ، هذا أولًا..

أما ثانيًا، فيمكنك تقديم طلب اشتراك رسمي عبر الرابط التالي

twitter  linkedin 
الموصللي
أريكتي المفضلة
جميع حقوق الإبداع محفوظة في سجلّات التاريخ
انسى أمر النشرة للأبد ☢️   |   تحكّم في اشتراكك 📳   |   نسخة الويب 🌐