كنت قد ذكرت في تدوينتي الأولى أهلاً بك في هذا العالم! أن المدونة محاولة لجمع أجزائي المتناثرة في كل مكان على الانترنيت، وهو ما يعنيّ بأنني أكتب في أكثر من موقع (أمرٌ بديهي، أليس كذلك؟)
ربما ليس هناك الكثير مما يمكنكم مشاهدته هناك، فالصفحة أشبه بموقع “تفضيلات” صغير، أشارك من خلالها كل الفيديوهات والمقالات التي استحوذت على اهتمامي. والرائع في الأمر أن معظم تلك التفضيلات تصبّ في الجانب الإيجابي للحياة، وهو ما يمنحني رؤية مُشرقة بأنني قد تخليّت عن جانبي التشاؤمي الذي لازمني لأكثر من 10 سنوات!
رغم كثرة منصات التدوين التي أكتب فيها، ورغم امتلاكي لمدونتي الخاصة، لكن مشروع “رقيم” استطاع أن يسحرني منذ اللحظة الأولى، ربما يكونون قد نثروا “مسحوقًا سحريًّا” داخله!