هدوء المكان وفوضى الإنسان
وسط صخب اليوم، قد لا ننتبه إلى أفكارنا الداخلية. لكن الأخيرة تنتهز فرصة هدوء الليل لتخرج كـ.. بومة! تحدثت في تدوينة هل أنت مدوّن حاذِق؟ إذًا، الجميع يحتاجك! عن انتهاز الفرص. ووددت القول حينها أنني لم أتقدّم إلا ببضعة خطابات توظيف لتركيزي على مشروع الرواية بين يديّ. لأكون صادقًا، توقعت انتشارًا فيروسيًا لتلك التدوينة، لكنها […]